مع استمرار التغيرات الاقتصادية العالمية، ضغوط التضخم، أزمات الإسكان، والطلب المتزايد على المواقع المتميزة، تتصدر مدن بعينها قائمة أغلى الوجهات للعيش، مُجبرةً الأفراد والشركات على إعادة تقييم أولوياتهم.