وراء هذا الروتين اليومي، تكمن حقائق وإحصائيات غريبة تكشف عن تنوع مدهش في عادات النوم ومدى تأثير الثقافة والتكنولوجيا والبيئة على هذه العملية الحيوية.
مع حلول عام 2025، لم تعد دول الخليج تُركز فقط على توفير الخدمات العلاجية، بل انتقلت بثبات نحو بناء أنظمة صحية متكاملة ومستدامة، تضع الوقاية والابتكار في صميم أولوياتها.