شهد الربع الثاني من عام 2024 انخفاضًا طفيفًا في الناتج الإجمالي ليصل إلى 415 مليار ريال، مع استمرار التراجع البسيط في نسبة المساهمة التي بلغت 46.0%. يعكس هذا التراجع احتمال وجود تحديات اقتصادية محلية أو دولية أثرت على أداء القطاع الخاص.
ارتفع مؤشر الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي بالمملكة العربية السعودية بنسبة 1.6% خلال شهر يوليو/ تموز 2024م، على أساس سنوي.
سوق دبي، التي حلت في المركز الأول عربياً و28 عالمياً، صُنّفت كسوقٍ "شفافة"، وتقدّمت 3 مراكز في الترتيب مقارنةً بما كانت عليه في 2022، أما سوق السعودية التي حلت ثانية عربياً و38 عالمياً، فصُنفت كسوق "متوسطة الشفافية" وتقدمت 11 مركزاً،
أشارت التقارير إلى أن 68% من الموظفين في السعودية يعتمدون على الذكاء الاصطناعي التوليدي أسبوعياً، مقارنة بـ55% فقط على المستوى العالمي. وفيما يتعلق بأهمية الذكاء الاصطناعي في العمل، يرى 93% من السعوديين أن الذكاء الاصطناعي أداة أساسية، مقارنة بـ95% في منطقة الشرق الأوسط و79% عالميًا.
إجمالي الناتج المحلي بالأسعار الجارية في المملكة سجل بنهاية الربع الثاني 2024م 1.02 مليار ريال، وساهمت أنشطة الزيت الخام والغاز الطبيعي في الناتج المحلي الإجمالي بحصة 23.2%، وسجلت الأنشطة الحكومية بحصة بلغت 16%، ثم أنشطة تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق بحصة مساهمة بلغت 10.1%.
أوضح التقرير ارتفاع إجمالي العاملين في القطاع الخاص ليصل عددهم إلى (11,572,408) عامل في القطاع الخاص خلال شهر أغسطس
إنفاق قياسي على التجارة الإلكترونية في السعودية في 7 أشهر بارتفاع 22 %
نسبة المستثمرين الأفراد من الجنسين في سوق الأسهم السعودية: 74% للذكور و26% للإناث خلال الربع الثاني
شهد قطاع التكنولوجيا المالية (الفنتك) في المملكة العربية السعودية نموًا هائلًا خلال السنوات الأخيرة، مما جعل المملكة واحدة من أهم الأسواق الناشئة في هذا المجال على مستوى الشرق الأوسط. يتضح هذا النمو من خلال البيانات التي تكشف عن التزايد الكبير في أعداد شركات الفنتك في المملكة، حيث قفزت
470 مليون دولار إيرادات متوقعة لسوق الألعاب المحمولة في السعودية خلال 2024
شهد قطاع النقل العام في المملكة العربية السعودية تطورًا ملحوظًا في النصف الأول من عام 2024، حيث أصدرت الهيئة العامة للنقل أكثر من 488 ألف بطاقة تشغيل للنقل العام. هذه البطاقات تمثل زيادة تجاوزت 24% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي
تعد الأنشطة الترفيهية من أهم الجوانب التي تساهم في تحسين جودة الحياة ورفاهية الأفراد في المجتمعات. في المملكة العربية السعودية، شهدت هذه الأنشطة اهتمامًا متزايدًا من قبل السكان والمقيمين على حد سواء، وذلك نتيجة لتوسع البنية التحتية الثقافية والترفيهية في البلاد. في هذا المقال، سنتناول تحليلًا إحصائيً