رغم الجهود الدولية التي تبذلها منظمة الصحة العالمية والعديد من الحكومات، إلا أن التقدم نحو تحقيق الأهداف العالمية للحد من هذه الأمراض لا يزال بطيئاً، مما يستدعي اتخاذ إجراءات أكثر حزماً وشمولية