في عام 2025، ما تزال العديد من الأنواع على وشك الانقراض، حيث لا يبقى منها سوى أعداد قليلة جداً.
أزمة المياه ليست مجرد توقع، بل هي حقيقة قائمة في أجزاء كثيرة من العالم
أهلاً بك في رحلة الأرقام السرية. كل ضغطة زر، وكل فنجان قهوة، وكل رحلة سفر تترك وراءها بصمة بيئية يمكن قياسها
تشير التقديرات إلى أن المنطقة تعاني من إجهاد مائي حاد، مع توقعات بأن تتفاقم الأزمة ما لم يتم اتخاذ تدابير فعالة لترشيد الاستهلاك واستكشاف مصادر بديلة.
تبرز عدة وجهات عالمية كأفضل خيارات لعشاق الطبيعة، بناءً على تقارير كبرى المؤسسات السياحية مثل ناشيونال جيوغرافيك ولونلي بلانيت
إنها ليست مجرد قصة أرقام تُسرد على أوراق الإحصائيات، بل هي حكاية كائنات تُصارع من أجل البقاء، ونداء مستمر لوعي يُمكّننا من أن نكون حراساً حقيقيين لمستقبل الحياة على الأرض.
تتحدى بعض الكائنات الحية قوانين الطبيعة بتسجيلها أعمارًا قياسية تصل إلى آلاف السنين. يعيش العديد من هذه الكائنات في أعماق المحيطات، حيث توفر البيئة البحرية ظروفًا مستقرة، وعددًا أقل من المفترسات، ومعدلات أيض بطيئة تساعدها على العيش لفترات طويلة بشكل غير مسبوق. الإسفنج الزجاجي: أقدم الكائنات الحية
تُعَدُّ المياه العذبة من أبرز الموارد الطبيعية التي يعتمد عليها الإنسان في حياته اليومية، إذ تُستخدم في الشرب، الزراعة، الصناعة، والحفاظ على التوازن البيئي. نظرًا لندرتها وارتفاع الطلب عليها بسبب التغيرات المناخية والنمو السكاني، قد تصبح المياه العذبة محورًا للنزاعات بين الدول في المستقبل. نُ
يُعَدُّ التنوع البيولوجي أحد الركائز الأساسية لاستقرار النظم البيئية والحفاظ على التوازن الطبيعي على كوكب الأرض. يتضمن هذا التنوع التفاعل المعقد بين مختلف الكائنات الحية، وصحة التربة، وتنظيم الدورات الهيدرولوجية ودرجات الحرارة، بالإضافة إلى وظائف حيوية مثل التلقيح وانتشار البذور. علاوة على ذلك، يُعتبر التنوع البيولوجي مصدرً
تزخر المملكة العربية السعودية بالعديد من المعالم التاريخية التي تعكس عمقها الحضاري وإرثها العريق، خاصة تلك التي ارتبطت بقيام الدولة السعودية الأولى. فقد كانت القصور والحصون مراكز للحكم والإدارة، وشهدت أحداثًا مهمة في مسيرة تأسيس الدولة. نستعرض في هذا المقال وكذلك الإنفوجرافيك المرفق.. أبرز المعالم التاريخية التي لا تزال
تلعب الموارد الطبيعية دورًا قويًا في ثقل قوة أي دولة، إذ تمثل عصب التصنيع الحديث، وهي نواة إنتاج كل الأشياء من حولنا تقريبًا. وبحسب البيانات، هناك 10 دول تتصدر المشهد العالمي من حيث حجم الموارد الطبيعية، إذ تحظى كل منها باحتياطيات ضخمة تدخل في جميع الصناعات. تحتل
صندوق الاستثمارات العامة يخصص 19.4 مليار دولار للاستثمار في المشاريع الخضراء .. ضخ 5.2 مليار منها حتى يونيو الماضي