في عام 2025، تستمر هذه المعدلات في إظهار تباين كبير بين دول العالم، حيث تواجه بعض المناطق ارتفاعات مقلقة في الجرائم العنيفة، بينما تواصل أخرى تحقيق مستويات أمان عالية