مع حلول عام 2025، لم تعد دول الخليج تُركز فقط على توفير الخدمات العلاجية، بل انتقلت بثبات نحو بناء أنظمة صحية متكاملة ومستدامة، تضع الوقاية والابتكار في صميم أولوياتها.