هذا الاقتصاد الجديد يُبنى على تقنيات مثل إنترنت الأشياء (IoT)، والذكاء الاصطناعي (AI)، وتحليل البيانات الضخمة، مما يُمكن الحكومات والشركات من تقديم حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الحضرية المتزايدة، مثل الازدحام المروري، ونقص الطاقة، والتلوث
هذه الاستثمارات لم تعد ترفاً، بل ضرورة ملحة لمواجهة التحديات المتزايدة مثل النمو السكاني، وتلوث البيئة، والحاجة إلى بنى تحتية أكثر تطوراً،
عام 2025 يُظهر استمراراً لنهج المدن في تبني التقنيات المتقدمة لتعزيز كفاءة الخدمات، تحقيق الاستدامة البيئية، وتعزيز مشاركة المواطنين.