يُظهر هذا التحليل أن ما يُعتبر عادةً جزءاً من الحياة الشخصية، هو في الواقع محرك اقتصادي قوي يُساهم في خلق فرص عمل، وتحفيز الابتكار، وإعادة تشكيل أنماط الإنفاق الاستهلاكي.