تُشكل هذه التجارب دعوةً لإعادة التفكير في الجدول الزمني المدرسي، حيث يُمكن أن يكون تقليل الساعات هو المفتاح لتحقيق أقصى درجات الكفاءة والابتكار في الأجيال القادمة.