لم يعد الشغف باكتشاف عوالم جديدة مجرد حلم، بل واقع يتجلى في أرقام غير مسبوقة للوافدين الدوليين، مدفوعة بتعافٍ مذهل للقطاع.
لم تعد الكوارث الطبيعية مجرد أحداث عابرة في نشرات الأخبار، بل أضحت قوة اقتصادية جارفة، تُعيد رسم خرائط المخاطر، وتُكبد العالم خسائر تُقدر بمليارات الدولارات سنوياً
مع حلول عام 2025، لم يعد تلوث الهواء مجرد قضية بيئية هامشية، بل أصبح أزمة صحية عامة واقتصادية كبرى، تُلقي بظلالها على نوعية الحياة. إنها قصة رئات المدن التي تُكافح لتتنفس،
يشهد الاقتصاد العالمي في منتصف عام 2025 تحولات ديناميكية تُعيد رسم خريطة القوى الاقتصادية الكبرى، مدفوعة بتحديات عالمية معقدة مثل التضخم، التوترات الجيوسياسية، وتغير المناخ، إلى جانب محركات نمو قوية مثل التقدم التكنولوجي والتحولات الديموغرافية.