مع حلول عام 2025، لم يعد تلوث الهواء مجرد قضية بيئية هامشية، بل أصبح أزمة صحية عامة واقتصادية كبرى، تُلقي بظلالها على نوعية الحياة. إنها قصة رئات المدن التي تُكافح لتتنفس،