هذه التوجهات هي في الواقع استثمار في العقول الشابة التي ستُقود المرحلة المقبلة من التنمية الاقتصادية. وعلى الجامعات أن تُواصل التكيف مع هذه التغيرات، وتُقدم برامج أكاديمية مُبتكرة تُعِد الطلاب لوظائف المستقبل وليس لوظائف الأمس.