عام 2025 يُظهر استمراراً لنهج المدن في تبني التقنيات المتقدمة لتعزيز كفاءة الخدمات، تحقيق الاستدامة البيئية، وتعزيز مشاركة المواطنين.
وراء هذا الروتين اليومي، تكمن حقائق وإحصائيات غريبة تكشف عن تنوع مدهش في عادات النوم ومدى تأثير الثقافة والتكنولوجيا والبيئة على هذه العملية الحيوية.