حققت الهيئة إيرادات بلغت13.7مليار درهم، مع أرباح إجمالية قبل احتساب الفائدة والضرائب والإهلاك واستهلاك الدين (EBITDA) وصلت إلى6.6مليار درهم، وأرباح تشغيلية بلغت3.3مليار درهم
بلغ اجمالى استهلاك للطاقة في عام 2021 حوالي 48,833 جيجاوات ساعة، وارتفع إلى 52,088 جيجاوات ساعة في عام 2022، ليصل إلى 55,487 جيجاوات ساعة في عام 2023.
تضم قائمة أكثر الدول المنتجة للنفط في العالم العربي العديد من البلدان التي لها ثقل كبير في أسواق الطاقة العالمية، لما تتمتع به من احتياطيات وفيرة من الوقود الأحفوري. تُعد السعودية أكثر الدول العربية امتلاكًا لاحتياطيات النفط -الثانية عالميًا بعد فنزويلا- بنحو 267.2 مليار برميل، يليها
توجّه أغلب صادرات محطة "أدنوك للغاز"، محطة الإسالة الوحيدة في الإمارات، نحو الأسواق الآسيوية، خاصة إلى 5 دول، هي: الهند، وكوريا الجنوبية، واليابان، والصين، وتايوان.
صادرات الإمارات من الغاز المسال خلال الربع الأول من 2024 تزيد بنسبة 5.3% على صادرات الربع الأخير من عام 2023، البالغة 1.49 مليون طن.
تُظهر قائمة أكثر 10 دول عربية امتلاكًا لسعة توليد الكهرباء المتجددة نجاح العديد منها في زيادة قدرة المصادر المتجددة بصورة ملحوظة على أساس سنوي خلال العام الماضي (2023)، خاصة السعودية والإمارات والمغرب. وتشهد مشروعات الطاقة المتجددة عربيًا خلال السنوات الأخيرة اهتمامات كبيرة من صنّاع السياسات بالمنطقة،
قدرة توليد الكهرباء المتجددة في الإمارات ارتفعت العام الماضي إلى 6.052 غيغاواط، مقابل 3.597 غيغاواط في عام 2022.
وتضم القائمة كلًّا من: السعودية ومصر والإمارات والعراق والكويت والجزائر وقطر وعمان والمغرب، التي شهدت جميعها -عدا الجزائر- ارتفاعًا في توليد الكهرباء خلال العام الماضي.
شهد قطاع النفط في المملكة العربية السعودية تطورات مهمة خلال الربع الأول من عام 2024. وفقاً للبيانات الرسمية، سـّجل متوسـط إنتاج النفط الخام انخفاضاً سنوياً بنسبة 14.1%، حيث بلغ الإنتاج حوالي 9.0 مليون برميل يومياً.
يشكل النفط 32% من مصادر الطاقة المستخدمة، يليه الفحم بنسبة 26%، والغاز الطبيعي بنسبة 23%. في حين أن الطاقة النووية والطاقة الكهرومائية تشكلان 6% و8% على التوالي، بينما تساهم المصادر المتجددة بنسبة 8%.
نجحت السعودية في زيادة احتياطيات الغاز لديها إلى 335.9 تريليون قدم مكعبة خلال 2023، مقابل نحو 300.41 تريليون قدم مكعبة خلال 2022، لتحافظ على وجودها في المركز الثاني بالقائمة.
شهدت شركة أرامكو السعودية انخفاضًا ملحوظًا في أرباحها خلال الربع الأول من عام 2024، نتيجة لعدة عوامل اقتصادية وسياسية أثرت بشكل مباشر على عمليات الإنتاج والتصدير للشركة. تشير البيانات إلى أن هذا الانخفاض جاء نتيجة للسياسات المتبعة من قبل المملكة العربية السعودية في إطار تحالف أوبك+، حيث تم