يتزايد لاستهلاك العالمي من الطاقة عامًا تلو الآخر والذي وصل إلى 17200 تيراواط/ ساعة، وهو ما يبرز أهمية التوصل إلى حلول للطاقة النظيفة والمستدامة مثل الطاقة النووية والتي تمتلك أهمية خاصة بالنسبة للاقتصادات المتقدمة. ولتوضيح أكبر المناطق التي أنتجت الطاقة النووية ، وأهمية التحول إلى الطاقة النظيفة، أبرمت شركة Visual
تلعب الموارد الطبيعية دورًا قويًا في ثقل قوة أي دولة، إذ تمثل عصب التصنيع الحديث، وهي نواة إنتاج كل الأشياء من حولنا تقريبًا. وبحسب البيانات، هناك 10 دول تتصدر المشهد العالمي من حيث حجم الموارد الطبيعية، إذ تحظى كل منها باحتياطيات ضخمة تدخل في جميع الصناعات. تحتل
في السنوات الأخيرة، شهدت الدول العربية اهتمامًا متزايدًا بتطوير مشروعات إنتاج الهيدروجين، خاصة الهيدروجين الأخضر، كجزء من استراتيجياتها للتحول نحو الطاقة المستدامة وتقليل الانبعاثات الكربونية. يُعتبر الهيدروجين الأخضر، المُنتج باستخدام مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح، خيارًا واعدًا لتلبية احتياجات الطاقة المستقبلية والمساهمة
- المملكة العربية السعودية 5,9 مليون برميل يومياً - روسيا 4,9 مليون برميل يومياً - الولايات المتحدة الأمريكية 4 مليون برميل يومياً - العراق 3,4 مليون برميل يومياً - الإمارات 2,9 مليون برميل يومياً - البرازيل 1,7 مليون برميل يومياً - إيران 1,5 مليون
تحتل الولايات المتحدة الأمريكية المرتبة الأولى كأكبر منتج للنفط في العالم لعام 2024، بإنتاج يبلغ 19.43 مليون برميل يوميًا تأتي روسيا في المرتبة الثانية بإنتاج يبلغ 10.96 مليون برميل يوميًا وعلى الرغم من التحديات الجيوسياسية. تحتل المملكة العربية السعودية المرتبة الثالثة بإنتاج يبلغ 10.73 مليون
شهدت إيرادات السعودية من النفط تطورات ملحوظة خلال الـ15عامًا الأخيرة، بالتزامن مع حركة النمو الاقتصادي الذي تشهده المملكة، وكذلك تأثير التذبذب في الخام العالمية صعودًا وهبوطًا. وكشف بيانات حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن إيرادات السعودية النفطية خلال المدة من 2010 إلى 2024 سجلت
تُعدّ أسعار البنزين من المؤشرات الاقتصادية المهمة التي تعكس سياسات الدول في دعم الوقود، ومستوى دخل الفرد، ومدى الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للطاقة أو كمورد اقتصادي رئيسي. في ديسمبر 2024، تفاوتت أسعار البنزين بشكل ملحوظ بين الدول العربية، حيث أظهرت البيانات المقدمة في الإنفوجرافيك تباينًا كبيرًا
في خطوة ملموسة لتعزيز القطاع الطاقي وتوطين صناعته في المملكة العربية السعودية، والتي تعتبر استراتيجية مهمة لتقليص الاعتماد على المصادر الخارجية، شهد منتدى توطين الطاقة في رياض عام 2024 الإعلان عن توقيع اتفاقيات مهمة وضخمة لتطوير مشاريع متنوعة في قطاعي الكهرباء وإمدادات الطاقة. بلغت القيمة الإجمالية للاتفاقيات 27.73 مليار
رغم استقرار إنتاج النفط السعودي في الربع الثالث من العام الجاري عند 9 ملايين برميل يوميا على أساس سنوي، وتراجع الأسعار 11 %، إلا أن الإيرادات النفطية في ميزانية السعودية ارتفعت 30 % إلى نحو 191 مليار ريال. ووفقا لوحدة التحليل المالي في "الاقتصادية"، تمثل الزيادة في الإيرادات النفطية أسرع
تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول مستوردة للغاز المسال في العالم خلال النصف الأول من عام 2024، وسط منافسة قوية مع كبرى الاقتصادات الآسيوية والأوروبية على اقتناص الشحنات، وفق تقرير "مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في النصف الأول من 2024" وأظهرت البيانات استحواذ 6 دول آسيوية
استحوذ عملاق الطاقة “أرامكو السعودية” على 52.8% من إجمالي أرباح 6 شركات طاقة عالمية، حيث بلغ صافي دخلها 27.6 مليار دولار مقارنة بـ 32.6 مليار دولار في الربع المماثل 2023. وقال المهندس أمين الناصر رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين في تعليقه على نتائج الربع الثالث 2024،
في ظل التطور الاقتصادي العالمي وتزايد حاجات الصناعات المختلفة، كان النفط دائمًا مصدرًا حيويًا للطاقة منذ القرن العشرين وحتى يومنا هذا. البيانات التي نراها في الصورة المرفقة تعكس تطور الطلب العالمي على النفط خلال الفترة من 2000 حتى 2023، والتي توضح زيادات مستمرة تقريبًا مع بعض