رغم استقرار إنتاج النفط السعودي في الربع الثالث من العام الجاري عند 9 ملايين برميل يوميا على أساس سنوي، وتراجع الأسعار 11 %، إلا أن الإيرادات النفطية في ميزانية السعودية ارتفعت 30 % إلى نحو 191 مليار ريال. ووفقا لوحدة التحليل المالي في "الاقتصادية"، تمثل الزيادة في الإيرادات النفطية أسرع
تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول مستوردة للغاز المسال في العالم خلال النصف الأول من عام 2024، وسط منافسة قوية مع كبرى الاقتصادات الآسيوية والأوروبية على اقتناص الشحنات، وفق تقرير "مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في النصف الأول من 2024" وأظهرت البيانات استحواذ 6 دول آسيوية
استحوذ عملاق الطاقة “أرامكو السعودية” على 52.8% من إجمالي أرباح 6 شركات طاقة عالمية، حيث بلغ صافي دخلها 27.6 مليار دولار مقارنة بـ 32.6 مليار دولار في الربع المماثل 2023. وقال المهندس أمين الناصر رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين في تعليقه على نتائج الربع الثالث 2024،
في ظل التطور الاقتصادي العالمي وتزايد حاجات الصناعات المختلفة، كان النفط دائمًا مصدرًا حيويًا للطاقة منذ القرن العشرين وحتى يومنا هذا. البيانات التي نراها في الصورة المرفقة تعكس تطور الطلب العالمي على النفط خلال الفترة من 2000 حتى 2023، والتي توضح زيادات مستمرة تقريبًا مع بعض
السعودية فى المركز الأول و الإمارات فى المركز الثاني عربيا
إيرادات السعودية النفطية تنمو 18% في الربع الثاني 2024 على أساس سنوي
في ضوء الرؤية الطموحة للمملكة العربية السعودية 2030، يشهد قطاع النفط والغاز تطورات هامة تهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتقليل الاعتماد على العائدات النفطية كمصدر وحيد للدخل. ورغم توجه المملكة نحو تنويع مصادر الاقتصاد، لا يزال النفط والغاز يشكلان العمود الفقري للصادرات السعودية. يعكس الجدول الزمني المقدم في الصورة أدناه
انخفضت قيمة صادرات النفط السعودي خلال الربع الثاني من العام الجاري على أساس فصلي وسنوي إلى 58.84 مليار دولار، مقابل 60.84 مليار دولار في الربع نفسه من العام الماضي، أي بقيمة هبوط 2 مليار دولار
بنسبة 19.6% من إجمالي إنتاج الكهرباء، تعتمد الإمارات بشكل كبير على الطاقة النووية.
انخفض متوسط الصادرات اليومية للنفط الخام السعودي بنسبة 14.94% خلال النصف الأول من عام 2024م على أساس سنوي، وبتراجع يعادل 1.088 مليون برميل يومياً مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي.
يشكل تأثير انبعاثات ثاني أكسيد الكربون على التغير المناخي العالمي مصدر قلق كبير، حيث تلعب كل دولة دورًا في الصورة الأكبر. وفي العالم العربي، يوفر نصيب الفرد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون نظرة عميقة على البصمة البيئية بالنسبة لحجم السكان. يتناول هذا التحليل الإحصائيات الحالية، مع تسليط الضوء على
استقطب قطاع النفط والغاز في الدول العربية 610 مشروعات نفذتها 356 شركة أجنبية وعربية بالمنطقة بتكلفة استثمارية بلغت 406 مليارات دولار بين يناير/كانون الثاني 2003 ومايو/أيار 2024.