يُعد فوز المملكة العربية السعودية بتنظيم كأس العالم 2034 منعطفًا اقتصاديًا هامًا للمملكة ومنطقة الشرق الأوسط. تُوفر النسخة المقبلة من المونديال فرصًا اقتصادية هائلة تمس مختلف القطاعات. وفقاً للبيانات المتوفرة والتقديرات على مدى الأعوام المقبلة، يمكن تلخيص المنافع المتوقعة لكأس العالم 2034 في السعودية
تشكل عوائد كأس العالم المصدر الأكبر لإيرادات الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، حيث شهدت البطولات من 2006 إلى 2022، عوائد وصلت إلى 23.1 مليار دولار. إيرادات "فيفا" في مونديال ألمانيا 2006 بلغت نحو 2.6 مليار دولار، بينما حققت نسخة قطر 2022 نحو 6.2
تباينت تكاليف استضافة كأس العالم في النسخ الماضية، إلا أنها قفزت بشكل كبير في النسخة الأخيرة عندما استضافت قطر مونديال 2022، حيث بلغت نحو 220 مليار دولار وفقا لـ"فرونت أوفيس سبورتس" الأمريكية المتخصصة في مجال الاستشارات المالية الرياضية. تكاليف تنظيم كأس العالم تختلف من دولة إلى أخرى،
وسط ترقب تصويت الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لاعتماد السعودية رسميا لاستضافة كأس العالم 2034، تفيد البيانات المتاحة أن مساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بلغت بنهاية عام 2023 نحو 21.6 مليار ريال، في حين أن المستهدف بحلول 2030 هو 82.5 مليار ريال، ووفق ذلك فإن
تُعدّ البنوك السعودية من اللاعبين الرئيسيين في سوق التمويل، حيث استهلت عام 2024 بإصدارات ضخمة من الصكوك والسندات المقوّمة بالدولار والريال السعودي، لتلبية احتياجات السوق المالية المحلية والدولية. ووفقًا للبيانات الحديثة، أصدرت 6 بنوك سعودية هذه الصكوك بمبالغ طائلة، مما يعكس قدرتها على تعزيز دورها في التمويل
شهد السوق السعودي نمواً كبيراً في مشاركة المرأة في المجالات الاستثمارية والاقتصادية، مما عزز من مكانة العديد منهن ضمن قائمة الأغنياء في المملكة. في هذا المقال، نسلط الضوء على قائمة "أغنى النساء في السوق السعودية" كما هو موضح في الإحصائيات الأخيرة، مع تحليل دقيق لإسهاماتهن وأدوارهن الاقتصادية. ترتيب
بلغ الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية في المملكة خلال الربع الثالث من العام الجاري 1.007 تريليون ريال، إذ سجلت أنشطة الزيت الخام والغاز الطبيعي أعلى نسبة مساهمة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 22.8%، تلتها الأنشطة الحكومية بنسبة 16.1%، فيما سجلت أنشطة تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق نسبة
يبقى السفر والسياحة من القطاعات الحيوية في الاقتصاد العالمي، ويعكس عدد الوافدين إلى مدينة ما مدى جاذبيتها السياحية والتجارية. في هذا المقال، نسلط الضوء على المدن العشر الأولى من حيث عدد الوافدين الدوليين لعام 2025، والمؤشرات التي تعكسها هذه الأرقام. بنكوك: ملاذ للسياحة والتجارة تتصدر بنكوك القائمة بعدد وافدين بلغ
تُعد منطقة الخليج العربي واحدة من أبرز المناطق الاقتصادية على مستوى العالم، حيث تمتلك دول مجلس التعاون الخليجي إمكانات هائلة في مختلف المجالات الاقتصادية. تعكس البيانات الواردة في الصورة العديد من الأرقام والإحصاءات المهمة التي توضح حجم وقوة الاقتصاد الخليجي. في هذا المقال، سنقوم بتحليل هذه الأرقام بشيء من
تُعَدّ الصحة أحد الركائز الأساسية التي تعتمد عليها الدول لضمان رفاهية شعوبها وتحقيق التنمية المستدامة. يكشف تقرير محدث عن أبرز الدول العربية من حيث الإنفاق على الصحة لعام 2024، مع التركيز على المؤشرات الرئيسية مثل متوسط الأعمار المتوقع، ومعدل الإنفاق الفردي، وحجم موازنات الصحة. ويُظهر التقرير تفاوتاً
تشير البيانات الحديثة الصادرة عن البنك الدولي إلى توقعات إيجابية لنمو اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي خلال السنوات القادمة، حيث يتوقع البنك أن تشهد هذه الدول ازدهاراً اقتصادياً مستمراً نتيجة السياسات الاقتصادية المتبعة والابتعاد التدريجي عن الاعتماد الحصري على النفط كمصدر رئيسي للدخل. نستعرض في هذا المقال تحليلًا مفصلً
اقتصادات دول الخليج في 2025 تُظهر بيانات صندوق النقد الدولي حول اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي للعام 2025 صورة مُلفتة تعكس تنوع الأحجام الاقتصادية داخل المنطقة وموقعها المتميز على الساحة العالمية. ووفقًا لهذه البيانات، يُتوقع أن يصل حجم الاقتصاد الخليجي الإجمالي إلى 2,254 مليار دولار،