هذا التحليل يستعرض مدى انتشار المحافظ الرقمية في السعودية لعام 2025، ويحدد القطاعات والشرائح السكانية الأكثر استخداماً لها، وكيف ساهمت هذه الأدوات في تسريع الاقتصاد الرقمي.
هذا التحليل يستعرض أهم القطاعات التقنية التي يتجه إليها المستثمرون الأفراد في عام 2025، وكيف تغير هذه التفضيلات من طبيعة المخاطر والعوائد المتوقعة.
يتقبل الزائر العربي الروبوتات كأداة لزيادة الكفاءة والترفيه، شريطة أن تظل اللمسة البشرية موجودة لتقديم الدفء والضيافة الشخصية.
التوقعات تشير إلى إمكانية تحقيق قمم جديدة بدفع من المؤسسات المالية، إلا أن التقلبات الحادة تظل سمة أساسية، مما يتطلب حذراً كبيراً
الدول التي تتميز بأعلى مستويات الاستقرار الاقتصادي تؤكد الإدراك بأن الاستقرار لا يأتي بالصدفة، بل هو نتاج سنوات من التنويع في مصادر الدخل، والإدارة المالية الحكيمة
هذه الدول لا تبيع مجرد سلعة، بل تتحكم في تدفق أحد أهم الأصول الماليّة التي تتجه إليها البنوك المركزية والمستثمرون كملجأ آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي.
لم يعد استخدام تطبيقات مثل "جاهز" و "طلبات" و "هنقرستيشن" و "نُون فود" مجرد رفاهية، بل أصبح جزءاً أساسياً من الروتين اليومي.
يُعد تحليل متوسط الدخل في هذا القطاع أمراً معقداً بسبب التباين الكبير بين الشركات الناشئة وشركات التقنية العملاقة والجهات الحكومية.
القياس الأكثر دقة لتقييم الصحة المالية للدولة هو نسبة الدين الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي (Debt-to-GDP Ratio).
لم يعد الأمر مقتصراً على مجرد توفير المنتجات، بل أصبح سباقاً لتقديم أفضل الخدمات اللوجستية، وتخصيص تجربة العميل
بينما تواصل الاقتصادات الكبرى بناء حصونها المالية، يتجه العالم نحو تنويع العملات الاحتياطية واعتماد أصول بديلة لتجنب المخاطر المركزية.
قدم البنك الدولي رؤية تميل إلى نوع من الاستقرار النسبي بعد ذروة عام 2025، حيث توقع أن تستقر الأسعار في عام 2026 بعد أن تكون قد سجلت أرقاماً قياسية جديدة في العام الذي يسبقه