تُشير التوقعات لعام 2025 إلى أن منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا مجتمعةً تقف على أعتاب طفرة غير مسبوقة في هذا القطاع. ففي ظل الشباب الغالب على التركيبة السكانية، وزيادة النفاذ إلى الإنترنت عبر الهاتف المحمول
المنصات الصوتية أداة قوية للديمقراطية الإعلامية، وتُتيح لأي شخص يمتلك قصة أن يُشاركها مع العالم، مما يُعيد صياغة المشهد الإعلامي ويُعزز من دور المحتوى الصوتي في حياتنا اليومية.